‏إظهار الرسائل ذات التسميات مساعدات إنسانية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات مساعدات إنسانية. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 5 يونيو 2023

المملكة العربية السعودية ترسل الطائرة الإغاثية التاسعة إلى السودان

المملكة العربية السعودية ترسل الطائرة الإغاثية التاسعة  إلى السودان


الطائرة الإغاثية التاسعة من السعودية إلى السودان

وصلت إلى مطار بورتسودان الدولي أمس (الأحد)، الطائرة الإغاثية
السعودية التاسعة تحمل على متنها 30 طناً من السلال الغذائية والمواد الطبية.ويأتي ذلك ضمن الجسر الجوي الإغاثي السعودي الذي يسيّره مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية لمساعدة الشعب السوداني، إنفاذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وتجسيداً للدور الإنساني الذي تقوم به السعودية تجاه الدول الشقيقة والصديقة.

كما وجه العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود والأمير محمد بن سلمان ولي العهد، مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية (رسمي)، بتقديم مساعدات إنسانية متنوعة بقيمة 100 مليون دولار أمريكي”.كما وجه الملك وولي العهد بتنظيم حملة شعبية عبر منصة “ساهم” لتخفيف آثار الأوضاع التي يمر بها الشعب السوداني حاليا.


وأكد “وجود تدهور بالوضع الإنساني في السودان”، داعيا إلى “التركيز على توفير الإمدادات الطبية والخدمات الصحية للسودان”.ومنذ 15 أبريل الماضي، تشهد ولايات بالسودان اشتباكات واسعة بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو “حميدتي”. 


الثلاثاء، 28 فبراير 2023

الأمم المتحدة.. 4 مليون امرأة وطفل في السودان يعانون من إنعدام الأمن الغذائي

الأمم المتحدة.. 4 مليون امرأة وطفل في السودان يعانون من إنعدام الأمن الغذائي


النساء والاطفل في السودان


أعلنت الأمم المتحدة عن تواصل ارتفاع أعداد من يعانون انعدام الأمن الغذائي في السودان للعام الثالث على التوالي، إذ يحتاج نحو 4 ملايين امرأة وطفل دون الخامسة إلى مساعدات إنقاذ وتغذية خلال عام 2023. 
وأفادت أحدث نشرة لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) بأن "عدد الأشخاص الذين يعانون من انعدام الأمن الغذائي الحاد استمر في الزيادة للعام الثالث على التوالي".


وجاء في النشرة: "يحتاج نحو 4 ملايين طفل دون سن الخامسة ونساء حوامل ومرضعات إلى خدمات التغذية والإنقاذ الإنسانية في عام 2023".وبحسب أوتشا، يعيش "أكثر من نصف الأشخاص الذين يعانون من انعدام الأمن الغذائي الحاد في البلاد (53 %) في وسط وشرق وشمال (البلاد)".وقدر مكتب أوتشا إجمالي عدد المتضررين من انعدام الأمن الغذائي في البلاد حتى هذا العام بنحو 15,8 مليون شخص.


وأشار المكتب الأممي في نشرته إلى أنه يتعين في الوقت الحالي على 30 % من السودانيين "السير لأكثر من ساعة" إلى أقرب مؤسسة طبية، كما تستغرق مهمة جلب الماء "أكثر من 50 دقيقة" لنحو 26 % من سكان البلاد. ويُعد السودان من أفقر دول العالم ويواجه ثلث سكانه البالغ عددهم حوالي 45 مليون نسمة أزمة جوع متصاعدة. ويعيش نحو 65 % من السودانيين تحت خط الفقر، وفق تقرير للأمم المتحدة صدر العام 2020.


 وفي أحد أكثر البلدان تضررا من تغير المناخ في العالم، طالت الخسائر حوالي 349 ألف شخص جراء فيضانات العام الماضي، ما تسبب في ارتفاع عدد المشردين وانتشار الأمراض. وإلى جانب الكوارث الطبيعية، أفادت نشرة أوتشا بتسجيل 314 ألف نازح جديد خلال العام الماضي نتيجة العنف العرقي الذي خلف ما يقرب من ألف قتيل ودمر مئات القرى.



الأربعاء، 25 يناير 2023

الإمارات تلعب دور كبير في مشروعات التنمية في السودان والاستثمارات الكبيرة

الإمارات تلعب دور كبير في مشروعات التنمية في السودان والاستثمارات الكبيرة


دعم الإمارات للسودان

تجسد دولة الإمارات منذ تأسيسها نهجها الإنساني في أسمى معانيه بالوقوف مع مختلف دول العالم في وقت الكوارث والنوازل، حيث وجه سمو الشيخ محمد بن زايد  آل نهيان، رئيس دولة الامارات ، وفي إطار الاستجابة السريعة والمباشرة للحالات الطارئة من كوارث طبيعية أو غيرها، تتواصل المساعدات الإنسانية الإماراتية لدعم السودان، لتعكس العلاقات الأخوية التاريخية بين البلدين، وتجسد رسالة دولة الإمارات الإنسانية بمد يد العون والإغاثة للمتأثرين من الأزمات والأحداث الطبيعية، وبما يساعد على احتواء تداعيات تلك الظروف وتخفيف آثارها على الضحايا وتحسين واقع المجتمعات المعيشي وبالأخص النساء والأطفال.


وفي السايق، أعلن الشيخ محمد بن عبدالله النعيمي، رئيس مجلس أمناء هيئة الأعمال الخيرية العالمية الإماراتية، عن تقديم الهيئة مساعدات إنسانية للأسر النازحة في السودان بسبب السيول والفيضانات، بقيمة 25 مليون درهم ، مؤكداً أن الهيئة كانت من أوائل الجهات الخيرية التي وصلت إلى المناطق المتضررة والمنكوبة، وأطلقت حملة إغاثية مستمرة حتى الآن لمساعدة الشعب السوداني الشقيق في مواجهة هذه الكارثة.


وأكد النعيمي، حرص الهيئة على القيام بدورها الإنساني والوقوف إلى جانب الشعب السوداني، تلبيةً لتوجيهات القيادة الإماراتية الرشيدة، وحرصاً على تخفيف معاناة النازحين وأسر الضحايا، فنفذت العديد من البرامج الإنسانية والعمليات الإغاثية، كتوفير الخيم والبطانيات وتوزيع الطرود الغذائية وتأمين المستلزمات الطبية الأساسية، إلى جانب العديد من المبادرات الإنسانية، لافتاً أن الهيئة مستمرة في تقديم الاحتياجات الراهنة للمتضررين والتي تخفف من تداعيات الكارثة.


وكانت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، أرسلت قافلة مساعدات إنسانية إلى المتضررين من السيول والأمطار الغزيرة التي ضربت السودان مؤخراً، تضمنت مواد إغاثية وغذائية وصحية إضافة إلى الخيام ومواد الإيواء.


واستهدفت القافلة عدداً من المناطق المتضررة منها 4 مواقع في ولاية الخرطوم وكذلك ولاية نهر النيل وولاية الجزيرة، وفي محلية أم درمان بالخرطوم استهدفت المساعدات نحو 1000 شخص يعانون أوضاعاً معيشية صعبة جرّاء السيول.


وكان الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، قد وجه بتقديم مساعدات إنسانية عاجلة بقيمة 25 مليون درهم إلى المتأثرين والنازحين بسبب السيول والفيضانات في السودان.وتأتي المساعدات للمساهمة في دعم تحسين الظروف المعيشية للسكان المتضررين وعائلات الضحايا.كما تأتي توجيهات رئيس دولة الإمارات في إطار تضامن دولة الإمارات وشعبها إلى جانب الشعب السوداني الشقيق في هذه الظروف الراهنة.


وتهدف المساعدات الإغاثية إلى دعم الجهود السودانية وقدرات المؤسسات المعنية في احتواء التداعيات الإنسانية الناجمة عن السيول والفيضانات التي تعرضت لها مناطق واسعة في السودان الشقيق.


وتؤكد هذه المساعدات عمق وقوة العلاقات الأخوية التي تربط البلدين الشقيقين، وتندرج، كذلك، في إطار سياسة دولة الإمارات ورسالتها الإنسانية الحضارية، القائمة على مد يد العون إلى المجتمعات المتضررة حول العالم عبر برامج ومشاريع إغاثية وإنسانية تخفف من معانات تلك المجتمعات وتعزز تنميتها.


السبت، 14 يناير 2023

مؤسسة خليفة بن زايد قدمت مساعدات إنسانية وإغاثية لـ 5 ملايين سوداني خلال 15 عاما

مؤسسة خليفة بن زايد قدمت مساعدات إنسانية وإغاثية لـ 5 ملايين سوداني خلال 15 عاما


مساعدات إنسانية وإغاثية للسودان

قدمت مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية مساعدات إنسانية وإغاثية لأكثر من خمسة ملايين شخص في السودان الشقيق خلال السنوات الـ 15 الماضية شملت إغاثات عاجلة إلى جانب مجالات التعليم و الصحة و خدمة المجتمع .ومنذ انطلاقة المؤسسة في عام 2007 كان السودان الشقيق ولايزال ضمن برنامج أجندتها الإنسانية عبر تقديم مساعدات تنموية وإغاثية لولاياته كافة.


وتستعرض وكالة أنباء الإماراتي تقريرها التالي جهود مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية على الساحة السودانية عبر خمسة عشر عاما مضت .


فقد شملت مساعدات المؤسسة قطاعات التعليم و الصحة من خلال التعاون مع مؤسسات محلية وعالمية ووزارة الأوقاف السودانية .. فيما تم تقديم عدد من السيارات متعددة الاستخدام وأكثر من 50 ألف مصحف وسجاد فاخر لفرش عدد من المساجد في ولايات السودان المختلفة إضافة إلى حفر آبار المياه وتنظيم مشروع إفطار صائم علاوة على تقديم معدات خاصة بالمكفوفين.


و كانت الامارات دائماً ولا تزال من أوائل الدول التي وصلت عبر مؤسساتها الانسانية إلى المناطق المتضررة والمنكوبة وأطلقت حملات إغاثية متكررة عبر عقود لمساعدة الشعب السوداني الشقيق في مواجهة الكثير من الكوارث الطبيعية وهو ما كان له طيب الأثر في التخفيف من الظروف الصعبة التي يعيشها الأشقاء في السودان.


مشاريع المؤسسة في السودان


2008 : في مايو من العام 2008 نظمت المؤسسة بالتعاون مع مكتب برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في الدولة ورشة عمل حضرها مندوبون عن أفغانستان وجزر القمر وسيراليون والسودان وفلسطين الى جانب وفد من البرنامج .


وفي العام نفسه تمكنت المؤسسة من حفر آبار مياه في دارفور لتوفير مياه الشرب لأهالي الإقليم في ظل الظروف الصعبة التي كانوا يحيونها .


.2010 : بدأت المؤسسة تنظيم موائد الإفطار الجماعية خلال شهر رمضان الفضيل في العاصمة السودانية الخرطوم وعدد من المدن الأخرى ولا تزال المبادرة متواصلة مع حتى يومنا هذا مع حلول الشهر الكريم.


.2011: دعمت مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية برنامج استئصال دودة غينيا في أربع من الدول الأفريقية التي يتوطن بها المرض وهي إثيوبيا وغانا ومالي والسودان وذلك من خلال عقد شراكة مع مؤسسة كارتر التي تنفذ المشروع للحصول على شهادة منظمة الصحة العالمية باستئصال المرض من هذه البلدان.شمل المشروع التدريب والإشراف على المتطوعين القرويين والتوعية الصحية ورفع مستوى الكشف عن المرض في مختلف القرى التي يتوطن بها ومن ثم تقديم العلاج.


.2014 : التبرع بمعدات للمكفوفين في السودان وهي المبادرة الإنسانية التي استفادت منها شريحة واسعة من المجتمع السوداني.


.2015 : تنظيم مشروع إفطار الصائم الذي شمل جهات عدة هي جامعة أفريقيا العالمية وشهد توزيع وجبات استفاد منها /116/ ألف شخص خلال الشهر الفضيل إلى جانب القسم الداخلي للطلاب الجامعيين الدراسين بالخرطوم "مصعب بن عمير" واستفاد منها /174/ ألفا في شهر رمضان علاوة على داخلية طالبات جامعة الرباط بواقع /145/ ألف شخص ليبلغ إجمالي عدد الطلبة المستفيدين حوالي 435 ألف شخص.


.2016 : وزعت المؤسسة مساعدات عاجلة في إحدى عشرة منطقة في ولاية كسلا السودانية أغاثت خلالها خمسة آلاف أسرة متضررة من السيول والفيضانات التي اجتاحت عددا من ولايات جمهورية السودان في ذاك العام وشملت المساعدات مختلف المواد الغذائية الرئيسية وخيم إيواء إضافة إلى مستلزمات صحية وغيرها من المواد الإنسانية.


2017: تسلمت وزارة الإرشاد والأوقاف السودانية الدفعة الثانية من الدعم الإماراتي المقدم من مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية بالتنسيق مع الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف وشملت 5 سيارات مختلفة الاستخدام و أكثر من 50 ألف مصحف وسجادا فاخرا لفرش عدد من المساجد في ولايات السودان المختلفة.


وجرى أيضا توقيع مذكرة تفاهم بين مؤسسة خليفة الإنسانية ووزارة الإرشاد والأوقاف السودانية تم بمقتضاها تبادل الخبرات في مجالات تدريب الأئمة والدعاة وتنظيم دورات في مجال الدعوة والارشاد وإعلاء قيم التراث الإسلامي بما يعود بالنفع على المجتمعات.


كانت وزارة الإرشاد والأوقاف السودانية قد تسلمت في الدفعة الأولى من الدعم الإماراتي المقدم من المؤسسة و شملت 115 ألف مصحف تم توزيعها في المدن والأرياف السودانية إلى جانب صيانة أكثر من 50 مسجدا في السودان فضلا عن تقديم 17 سيارة كان لها أثرها الملموس في دفع وتيرة العمل بوزارة الاوقاف السودانية إضافة إلى إنشاء مركز لتدريب الأئمة والدعاة في السودان وتدريب الكثيرين منهم في الإمارات.


.2018 : شهد العام 2018 إرسال طائرة إغاثة إماراتية حملت على متنها 30 طنا من المساعدات الإغاثية لمتضرري السيول والفيضانات في السودان ووفدا تابعا لمؤسسة خليفة الإنسانية للإشراف على تنفيذ برنامج إغاثة المتأثرين الذي استهدف آلاف الأسر المتضررة من السيول التي اجتاحت العاصمة الخرطوم وأجزاء متفرقة من البلاد.


و تم توزيع 30 طنا من المواد الإغاثية الأساسية والمستلزمات الإيوائية على مستحقيها منها 3 آلاف بطانية و700 خيمة إضافة إلى مواد نظافة وتعقيم ومبيدات حشرية لمساعدة المتضررين من السيول على مواجهة الأوضاع آنذاك .


.2019 : وزعت المؤسسة مساعدات إغاثية في المناطق المتضررة من الفيضانات في 4 ولايات هي الخرطوم والجزيرة والنيل الأبيض وسنار ووصل عدد المستفيدين في الولايات الأربع إلى حوالي 30 ألف أسرة.و تم توجيه الفريق الاغاثي حينئذ بالبدء بشراء المواد الإغاثية من السوق المحلي في السودان اختصارا للوقت ولسرعة وصول المساعدات للمتضررين في وقت قصير.


.2022 : قدمت المؤسسة إغاثة عاجلة شملت مساعدات غذائية وطبية إلى السودان الشقيق شملت 380 طنا من المواد الغذائية الأساسية و4.5 طن من الأدوية مخصصة للمتأثرين والنازحين بولايات دارفور.وبالإضافة إلى المساعدات الغذائية والطبية تم البدء بحفر 8 آبار لاستخراج المياه الصالحة للشرب.

السبت، 24 ديسمبر 2022

منسِقّةُ الشؤون الإنسانية تدعو لتقديم 1.7 مليار دولار أميركي مساعدات إنسانية عاجلة للسودان

منسِقّةُ الشؤون الإنسانية تدعو لتقديم 1.7 مليار دولار أميركي مساعدات إنسانية عاجلة للسودان


طابور السكّان بحاجة لمساعدات إنسانية عاجلة


قالت منسِقّةُ الشؤون الإنسانية في السودان إنّ ثلثَ السكّان بحاجة لمساعدات إنسانية عاجلة. ودعت إلى تقديم دعم ماليّ بقيمة مليار وسبعمائة مليون دولار أميركيّ بشكل عاجل لسدّ الاحتياجاتِ العاجلة.


السودان بحاجة فورية لنحو 1.7 مليار دولار، لتغطية الاحتياجات الانسانية الحادة. هكذا قالت نائب الممثل الخاص للأمين العام المنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية، خاردياتا لو ندياي.


وأوضحت منسقة الشؤون الإنسانية في السودان في مؤتمر صحفي بالخرطوم، بأن خطة الاستجابة الإنسانية في السودان للعام المقبل ستركز على تلبية احتياجات الأشد إلحاحا لأكثر من 12 مليون شخص يعانون من الفقر المطلق.


وأضافت: "15 مليون سوداني أي ما يعادل ثلث سكان البلاد سيحتاجون لمساعدات انسانية بزيادة 1.5 مليون هذا العام وهو الرقم الأعلى خلال الأعوام العشرة الأخيرة".


وحسب منظمة العون الإنساني فإن عدة أسباب أدت لذلك منها التحولات السياسية والاقتصادية والأوضاع الأمنية والأخطار الطبيعية، واستمرار تفشي الأمراض، إضافة لارتفاع أسعار المواد الغذائية وسلع أخرى.


وأوضح مفوض عام العون الإنساني، نجم الدين موسي عبد الكريم "حسب اتفاق جوبا للسلام ولتغطية جوانب مهمة كانت هناك حاجة لأموال للأغراض الإنسانية والخطط الاستراتيجية، في هذه الناحية تأثرت بالصعوبات المتعلقة بالوضع الاقتصادي والتغيير المستمر منذ 2018".


وتقول المنظمات الإنسانية إنها تسعى لتنفيذ خطط لمواجهة ضعف التزود بالماء الصالح للشرب والأغذية وتوفير خدمات الصحة والتعليم، بشراكة مع عدة أطراف، من بيها الامم المتحدة ومنظمات دولية وقطاعات حكومية.


في العام 2022 استطاعت المنظمات الإنسانية الوصول لأكثر من 9 ملايين محتاج في جميع أنحاء السودان، وتسعى حاليا لحث المانحين على تقديم التمويل السريع لمواصلة العمليات الإنسانية في العام المقبل.


جميع الحقوق محفوظة © قلب السودان
تصميم : يعقوب رضا