الجمعة، 12 يناير 2024

حميدتي وأمين عام الأمم المتحدة يبحثان هاتفياً التطورات في السودان

 

حميدتي

حميدتي وأمين عام الأمم المتحدة يبحثان هاتفياً التطورات في السودان

شكلت المكالمة الهاتفية بين قائد قوات الدعم السريع في السودان، محمد حمدان دقلو "حميدتي"، والأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، فرصة مهمة لبحث الوضع الراهن في السودان والوضع الراهن. الآثار المدمرة للحرب. كما وفرت منصة لاستكشاف سبل تخفيف المعاناة الإنسانية للمدنيين.

لقد أدى الصراع الدائر في السودان إلى معاناة إنسانية هائلة. لقد وقع المدنيون في مرمى النيران، ويواجهون النزوح والعنف وعدم إمكانية الوصول إلى الضروريات الأساسية مثل الغذاء والماء والرعاية الصحية. ومن الأهمية بمكان بالنسبة لقادة مثل حميدتي وغوتيريش أن ينخرطوا في الحوار وأن يعملوا على إيجاد حلول لهذه القضايا الملحة.

ومن المؤمل خلال الاتصال الهاتفي أن يكون حميدتي وغوتيريش قد ناقشا الحاجة الملحة لوقف إطلاق النار وأهمية قيام جميع الأطراف المشاركة في النزاع بإعطاء الأولوية لحماية المدنيين. وللأمم المتحدة دور حاسم تؤديه في تسهيل مفاوضات السلام وضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى المحتاجين.

بالإضافة إلى مناقشة الحاجة الفورية لوقف إطلاق النار، كان ينبغي لحميدتي وغوتيريش استكشاف سبل معالجة العواقب طويلة المدى للحرب. ويشمل ذلك الجهود المبذولة لإعادة بناء البنية التحتية، وتوفير الدعم النفسي والاجتماعي للمجتمعات المتضررة، وتعزيز المصالحة والعدالة.

ومن الضروري أن يدرك قادة مثل حميدتي وغوتيريش أهمية التعاون الدولي في معالجة الأزمة الإنسانية في السودان. ويجب على الأمم المتحدة، إلى جانب المنظمات الدولية الأخرى والدول المانحة، توفير الموارد والدعم اللازمين لتخفيف معاناة المدنيين ومساعدة السودان في طريقه نحو الاستقرار والتنمية.

وفي الختام، كانت المكالمة الهاتفية بين حميدتي وغوتيريش خطوة مهمة نحو معالجة الوضع المزري في السودان. ومن الأهمية بمكان أن ينخرط القادة في الحوار وأن يعملوا على إيجاد حلول للصراع المستمر وآثاره المدمرة على المدنيين. إن التعاون والدعم الدوليين ضروريان لتخفيف المعاناة الإنسانية ومساعدة السودان على إعادة البناء والتحرك نحو مستقبل أكثر سلامًا وازدهارًا.

الخميس، 11 يناير 2024

شمال دارفور اختتام الورشة التدريبية لشبكات حماية الطفل بمنطقة شقرة

 

دارفور


شمال دارفور اختتام الورشة التدريبية لشبكات حماية الطفل بمنطقة شقرة 

اختتمت الجمعية الوطنية لحماية الأطفال ،الورشة التدريبية التي إقامتها للمتطوعين في شبكات حماية الطفل بريفي الفاشر “منطقة شقرة ” ، وذلك بدعم من منظمة رعاية الطفولة “اليونيسيف ” والاغذية العالمية.

وقال عبد الله حسين دليل مسؤول الحماية بالجمعية الوطنية لحماية الأطفال في تصريح لراديو تمازج ، أن الورشة التدريبية التي احتضنتها منطقة شقرة لمدة ثلاثة،كانت الثانية بعد أن أقامت الورشة الأولي في منطقة طويلة في أواخر ديسمبر المنصرم.

وذكر دليل أن الورشة في ريفي الفاشر استهدفت “15” دارس ، وتناول تعريف الطفل والمبادئ الأساسية لحماية الطفل وكيفية تقديم الدعم النفسي للناجين من العنف ومسارات الإحالة او تقديم العون القانوني.

فيما أعرب الدارسين من جهتهم بالورشة التدريبية المقدمة لهم من قبل الجمعية الوطنية لحماية الأطفال.

وقال التوم سليمان طاهر انابة عن الدارسين، أنهم استفادوا من الورشة وتعرفوا من خلالها حقوق الأطفال وكيفية تقديم الدعم النفسي لهم ، شاكرا الجمعية الوطنية والداعمين خاصة منظمة “اليونسيف”.

الأربعاء، 10 يناير 2024

انطلاق فعاليات المؤتمر الإفريقي لتعزيز السلم في موريتانيا

 

فعاليات المؤتمر الإفريقي

انطلاق فعاليات المؤتمر الإفريقي لتعزيز السلم في موريتانيا

قال الرئيس الموريتاني، محمد ولد الغزواني، خلال فعاليات المؤتمر الإفريقي لتعزيز السلم، إن اجتياح الإرهاب للقارة الإفريقية والعالم عموما، يؤكد الحاجة الماسة والمسؤولية الجماعية بخصوص ضرورة التخلص نهائيا من العنف والنزاعات العرقية الهدامة من خلال نشر قيم العدل والتسامح والاعتدال.

وأضاف أن “موضوع هذه النسخة الرابعة من المؤتمر وهو “التعليم العتيق في إفريقيا: العلم والسلم”، ليستثير في وجدان المجتمع الموريتاني، صدى تاريخ طويل من الازدهار الحضاري، والعطاء العلمي المتميز”.

وأكمل: “إن إدراج منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة، مؤخرا، المحظرة الموريتانية ضمن القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للبشرية، لدليل ناصع، على أهمية التعليم الأصلي، ودوره البارز في تكريس القيم الإنسانية الجامعة، من تسامح واعتدال وأمن وسلام”.

وتابع الرئيس الموريتاني قائلا: “إدراكا منّا للمنزلة الكبرى والمكانة المتفردة للتعليم العتيق الذي تمثلُه المحظرة صاحبَة المنّة الحضارية الكبرى على هذه البلاد، حرصنا على صون وتعزيز نظامنا المحظري، وتحديثه، ليلائم متطلبات العصر الحديث، مع الحفاظ على نبل ونقاء قيمه وأهدافه”.

وانطلقت، الثلاثاء، في العاصمة الموريتانية نواكشوط فعاليات المؤتمر الإفريقي لتعزيز السلم بحضور مسؤولي الدول والعلماء والشباب والمرأة.

وجرى مناقشة قضايا السلم والعيش المشترك وقيم التضامن بين الشعوب، انطلاقا من قضية التعليم العتيق والتعليم الحديث في إفريقيا، باعتبارهما الوسيلة لغرس ثقافة التسامح ونبذ ثقافة العنف.


كما تم مناقشة دور التعليم الديني المعتدل في المدارس العتيقة مثل “الكتاتيب” في مصر و”خلاوي القرآن” في السودان وتمبكتو و”المحاضر الشنقيطية” في موريتانيا وغيرها، بالإضافة لموضوع تعليم المرأة في إفريقيا، ومقاربة كل ذلك مع العولمة وعصر الحريات الفردية.

من جانبه، قال الشيخ عبد الله بن الشيخ المحفوظ بن بيه الأمين العام لمنتدى أبوظبي للسلم إن “ملتقانا هذه السنة محطة جديدة على دروب السلام، التي سلكها المؤتمر الإفريقي في بحثه الدائم عن أسباب الوئام والأمن، والعافية والسكينة”.

وأضاف: ” جاء اختيار موضوع هذا المؤتمر ضمن بحثنا عن معززات السلام وأسباب الوئام من خلال تناول أحد أهم مرتكزات مقاربة السلم وهو مرتكز التعليم والتربية”.

وأكمل الأمين العام لمنتدى أبوظبي للسلم: “إننا نقصد بالتعليم العتيق في هذا السياق، أساليب وممارسات التعليم والتربية التي أسهمت في نقل المعرفة وتشكيل الثقافة في المجتمعات على الطريقة التقليدية في تدريس العلوم وبناء المعارف في مختلف المستويات”.

وتابع: “لقد ظل التعليم العتيق لقرون المصدر الأوحد للمعرفة الدينية والدنيوية في القارة الإفريقية، فكانت تُدرّس في مدارسه العلوم والمعارف بشتى فروعها، من علوم الشرع إلى الحساب والفلك، بل يُدرِّس الطب كذلك، هذا بالإضافة الى اختصاص بعضها بالتربية والتزكية”.

وأكمل: “ومع تعدد العلوم والمعارف، تعددت طرق التدريس وطقوسها، وتميزت هذه المدارس بمزايا ومواصفات منها، الحرية والمجانية والمساواة والشمولية، لكن أهم مزايا هذه المدارس هو استيعابها لمختلف القبائل والأعراق دون تمييز ولا تنغيص في تعايش سعيد، يربي على الأخلاق والفضائل، ويساهم في السلم والعافية”.

وطرح بن بيه جملة التحديات التي تواجه هذا النوع من التعليم، والمتمثلة في الكادر البشري والمورد المالي والتوظيف، معربا عن أمله في أن يخرج المؤتمر بتوصيات علمية وعملية تسهم في تحقيق المراد وتجاوز هذه التحديات.

الثلاثاء، 9 يناير 2024

جهود دولية مشتركة بين رئيس الإمارات الشيخ محمد بن زايد وبلينكين لإنهاء الصراع في السودان

 

الشيخ محمد بن زايد


جهود دولية مشتركة بين رئيس الإمارات الشيخ محمد بن زايد وبلينكين لإنهاء الصراع في السودان

يعد الصراع في السودان من أكثر الصراعات تعقيدًا وتأثيرًا في العالم. ومن أجل إيجاد حل لهذا الصراع المستمر منذ عقود، قام رئيس الإمارات الشيخ محمد بن زايد بالتعاون مع وزير الخارجية الأمريكي الخاص للسودان دونالد بلينكين بتكثيف الجهود الدولية لإنهاء الصراع وتحقيق السلام في البلاد.

 تعزيز السلام والاستقرار

تعتبر الإمارات العربية المتحدة من الدول الرائدة في المنطقة في تعزيز السلام والاستقرار، وقد أظهرت الشيخ محمد بن زايد التزامًا قويًا بتحقيق السلام في السودان. حيث قد أعرب الشيخ محمد بن زايد عن دعمه الكامل للسودان في سعيه لتحقيق الاستقرار والتنمية.

بالإضافة إلى ذلك، قام الشيخ محمد بن زايد بتقديم مساعدات إنسانية واقتصادية كبيرة للسودان بهدف تخفيف المعاناة الإنسانية وتعزيز الاستقرار الاقتصادي في البلاد. وقد تم توجيه هذه المساعدات لتلبية الاحتياجات العاجلة للسكان المتضررين من الصراع، بما في ذلك توفير المأوى والغذاء والماء والرعاية الصحية.

تعزيز الحوار والتفاهم


من جانبه، يعمل 
أنتوني بلينكن وزير الخارجية الأمريكي  وقد قام بلينكين بزيارات متكررة إلى العديد من الدول العربية بهدف تعزيز الحوار والتفاهم بين الأطراف المتنازعة وتسهيل عملية السلام في السودان . وقد أعرب بلينكين عن تقديره للجهود الإماراتية في دعم السودان وتعزيز السلام في البلاد.

تعكس هذه الجهود المشتركة بين رئيس الإمارات الشيخ محمد بن زايد و بلينكين التزامًا قويًا بتحقيق السلام في السودان. ومن المهم أن تستمر هذه الجهود وتتعزز من أجل إنهاء الصراع وتحقيق الاستقرار والازدهار في البلاد. إن السودان يحتاج إلى الدعم الدولي لتجاوز التحديات الراهنة وبناء مستقبل أفضل لشعبه. ومن خلال التعاون والتنسيق الدولي، يمكن تحقيق ذلك وتحقيق السلام الدائم في السودان.


الاثنين، 8 يناير 2024

حميدتي رجل المرحلة الديمقراطية القادمة

حميدتي


حميدتي رجل المرحلة الديمقراطية القادمة


قائد قوات الدعم السريع، الفريق أول محمد حمديتي، يلعب دورًا حيويًا في تحقيق السلام في السودان. يتميز قائد القوات السريعة بالشجاعة والقدرة على إدارة العمليات العسكرية بفعالية. يقود الفريق أول حمديتي جهودًا كثيفة للتعاون مع الجهات الأخرى وتعزيز الحوار والتفاهم لإحلال السلام. يسعى قائد القوات السريعة لبناء ثقة وتواصل فعال مع القوى المسلحة والمجتمع المدني لضمان تحقيق الاستقرار والسلام الدائم في البلاد.

 

قيادة الفريق أول حمديتي وسعية الدائم نحو السلام

 

بفضل رؤية وقيادة الفريق أول حمديتي، تسعى قوات الدعم السريع جاهدة لتحقيق السلام في السودان. يتمتع القائد بإبداع وتفانٍ في تطوير استراتيجيات وتنفيذها بنجاح للتصدي للتحديات التي تواجه الحكومة. يعمل الفريق أول حمديتي على بناء جسور من التفاهم والثقة بين الجماعات المختلفة في البلاد لتعزيز السلام والاستقرار. بفضل جهوده المستمرة، تواصل قوات الدعم السريع التحرك نحو تحقيق السلام وتعزيز التعايش السلمي في السودان.

 

الخلفية والتعليمات العسكرية

 

الفريق أول محمد حمديتي هو قائد قوات الدعم السريع في السودان. وُلد في تاروت، وهو من القوّمية العربية السودانية. قدم حمديتي للخدمة العسكرية وتلقى تدريبًا عسكريًا شاملاً في مجالات القيادة والقتال والاستراتيجية. حصل على العديد من الشهادات العسكرية المهمة والمتخصصة، مما يعزز خبرته وكفاءته في قيادة القوات.

 

التحديات والانجازات

 

استطاع الفريق أول حمديتي التصدي للتحديات العسكرية وتحقيق الانجازات المهمة خلال فترة توليه قيادة قوات الدعم السريع. نجح في إدارة العمليات العسكرية بفعالية وتحقيق الاستقرار في البلاد. قاد جهودًا مستمرة لتعزيز التعاون الدولي وتحقيق السلام مع الجماعات المختلفة في السودان. بفضل رؤيته القوية والقيادة الحكيمة، يستمر فريق أول حمديتي في السعي نحو تحقيق السلام الدائم في البلاد.

 

المساهمة في محاربة الجريمة والإرهاب

 

قوات الدعم السريع تلعب دورًا حاسمًا في محاربة الجريمة والإرهاب في السودان. تعمل هذه القوات على ضمان سلامة المواطنين وحماية المؤسسات الحكومية والبنية التحتية الحيوية. بفضل تدريبهم العسكري الشامل وتجهيزاتهم المتطورة، يتمكنون من التعامل مع التحديات الأمنية المختلفة بكفاءة وفعالية. كما يعملون على مكافحة عمليات التهريب والتهريب غير الشرعي للأسلحة والمخدرات والبضائع المهربة.

 

المشاركة في عمليات حفظ السلام الدولية

 

تلتزم قوات الدعم السريع بالمشاركة في عمليات حفظ السلام الدولية. تعمل هذه القوات جنبًا إلى جنب مع القوات الدولية الأخرى في مناطق النزاع للمساعدة في استعادة الأمن والاستقرار. تقوم بتوفير الحماية للسكان المدنيين وتسهم في إقامة الحواجز الأمنية وتأمين المناطق الحساسة. تعد المساهمة في عمليات حفظ السلام الدولية إشارة إلى احترام السودان للقانون الدولي ورغبته في المساهمة في السلام العالمي.المساهمة في محاربة الجريمة والإرهابالمشاركة في عمليات حفظ السلام الدوليةضمان سلامة المواطنين والمؤسسات الحكوميةالمساهمة في استعادة الأمن والاستقرار في مناطق النزاعمكافحة عمليات التهريب والتهريب غير الشرعيتوفير الحماية للسكان المدنيين-إقامة الحواجز الأمنية وتأمين المناطق الحساسة

 

التعاون مع دول الجوار والشراكة الإستراتيجية

 

تشترك قوات الدعم السريع في تعزيز التعاون والتنسيق مع دول الجوار لضمان الأمن والاستقرار في المنطقة. تقوم هذه الدول بتقديم الدعم اللوجستي والمعلومات الاستخباراتية والتدريب، وتبادل الخبرات في مجال مكافحة الجريمة ومكافحة الإرهاب. بالإضافة إلى ذلك، تعزز قوات الدعم السريع الشراكة الإستراتيجية مع الدول المجاورة من خلال تعزيز التبادل الثقافي والاقتصادي والتجاري، مما يسهم في تعزيز العلاقات الثنائية وتحقيق المصالح المشتركة.

 

التدريب وتبادل الخبرات

 

تولي قوات الدعم السريع أهمية كبيرة للتدريب وتطوير قدراتها العسكرية. تشارك هذه القوات في مختلف التدريبات العسكرية المشتركة مع القوات العسكرية الأخرى، سواء على المستوى الوطني أو الإقليمي أو الدولي. يتم تبادل الخبرات والمعرفة في مجالات التصدي للتحديات الأمنية المشتركة، بما في ذلك تقنيات المراقبة والمكافحة والاستخبارات. يسهم التدريب وتبادل الخبرات في تعزيز قدرة قوات الدعم السريع على التعامل بفعالية مع التحديات الأمنية المعقدة وضمان السلام والاستقرار في السودان والمنطقة بشكل عام.

 

التدعيم لعملية السلام الشاملة

 

تسعى قوات الدعم السريع للمساهمة في عملية السلام الشاملة في السودان. تقوم هذه القوات بدعم المفاوضات والتوصل إلى اتفاقات سلمية بين الأطراف المختلفة. يتعاونون أيضًا مع البعثة الأممية في السودان لتعزيز الثقة بين الأطراف وتحقيق التسوية السلمية.

 

مشاريع التنمية المجتمعية والاقتصادية

 

تعمل قوات الدعم السريع على تنفيذ مشاريع التنمية المجتمعية والاقتصادية في المناطق المحرومة. يهدف ذلك إلى تحسين مستوى الحياة للسكان المحليين وتوفير الفرص الاقتصادية. تشمل هذه المشاريع بناء المدارس والمستشفيات وتطوير البنية التحتية وتوفير فرص العمل. تعزز هذه المشاريع التنمية الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي في السودان وتساهم في تحقيق التنمية المستدامة.

 

التعاون مع دول الجوار والشراكة الإستراتيجية

 

تشترك قوات الدعم السريع في تعزيز التعاون والتنسيق مع دول الجوار لضمان الأمن والاستقرار في المنطقة. تقوم هذه الدول بتقديم الدعم اللوجستي والمعلومات الاستخباراتية والتدريب، وتبادل الخبرات في مجال مكافحة الجريمة ومكافحة الإرهاب. بالإضافة إلى ذلك، تعزز قوات الدعم السريع الشراكة الإستراتيجية مع الدول المجاورة من خلال تعزيز التبادل الثقافي والاقتصادي والتجاري، مما يسهم في تعزيز العلاقات الثنائية وتحقيق المصالح المشتركة.

 

التدريب وتبادل الخبرات

 

تولي قوات الدعم السريع أهمية كبيرة للتدريب وتطوير قدراتها العسكرية. تشارك هذه القوات في مختلف التدريبات العسكرية المشتركة مع القوات العسكرية الأخرى، سواء على المستوى الوطني أو الإقليمي أو الدولي. يتم تبادل الخبرات والمعرفة في مجالات التصدي للتحديات الأمنية المشتركة، بما في ذلك تقنيات المراقبة والمكافحة والاستخبارات. يسهم التدريب وتبادل الخبرات في تعزيز قدرة قوات الدعم السريع على التعامل بفعالية مع التحديات الأمنية المعقدة وضمان السلام والاستقرار في السودان والمنطقة بشكل عام.



الأحد، 7 يناير 2024

قيادات الدعم السريع تخاطب حشوداً جماهيرية برفاعة

 

قوات الدعم السريع


قيادات الدعم السريع تخاطب حشوداً جماهيرية برفاعة

قدمت قيادات الدعم السريع خطاباً أمام حشود جماهيرية في بلدة برفاعة، تعبيراً عن تضامنها ودعمها للمجتمع المحلي. أشادت القيادات بالتحديات التي تواجه البلدة وأكدت التزامها بتقديم الدعم والمساندة للسكان. كما أكدت القيادات على أهمية الوحدة والتعاون لتحقيق التنمية والازدهار. وتعهدت القيادات بتحسين الخدمات الأساسية وتعزيز فرص التعليم والتوظيف في المنطقة. وأعربت أيضاً عن استعدادها للعمل على تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة.

قيادات الدعم السريع تقدم قافلة طبية للمستشفى

نظمت قيادات الدعم السريع قافلة طبية متنقلة لتقديم الرعاية الصحية للمحتاجين في المنطقة. تضمنت القافلة فرقاً طبية مؤهلة ومجهزة بأحدث التجهيزات الطبية. وقد تم توزيع الخدمات الطبية المجانية على السكان في المناطق النائية التي يصعب الوصول إليها. وقد لقيت القوافل الطبية استحساناً كبيراً من السكان، حيث تسهم في تحسين مستوى الرعاية الصحية وتلبية احتياجاتهم. وتعكس هذه المبادرة التزام قيادات الدعم السريع بخدمة المجتمع وتعزيز جودة الحياة في المنطقة.

تقصي قيادات الدعم السريع من مجانية الدواء للمواطنين

قامت قيادات الدعم السريع بتنظيم حملة لتقديم الدواء المجاني للمواطنين في المنطقة. تم توفير الأدوية الضرورية التي يحتاجها الأشخاص بشكل مجاني، بهدف تعزيز الصحة والرفاهية في المجتمع. قامت القيادات بتقديم الأدوية للعديد من السكان الذين يواجهون صعوبة في الحصول على الدواء بسبب الظروف الاقتصادية الصعبة. تعكس هذه المبادرة الاهتمام والاهتمام الذي توليه قيادات الدعم السريع لصحة المواطنين وسعيهم لتحسين جودة الحياة لجميع أفراد المجتمع.

تقصي قيادات الدعم السريع لفائدة المواطنين

من خلال تقديم المدينة المجانية، تعمل قيادات الدعم السريع على تحسين معيشة المواطنين وتلبية احتياجاتهم في جميع المجالات. إلى جانب تقديم الدعم الصحي، تهتم القيادات أيضًا بتوفير الخدمات الأساسية الأخرى مثل التعليم والتوظيف والأمان. تعكس جهود قيادات الدعم السريع التزامها بتحقيق التنمية المستدامة وتعزيز جودة الحياة في المنطقة. يسعى القادة إلى توفير بيئة حياة أفضل للمواطنين وتحقيق التقدم والازدهار لجميع أفراد المجتمع.

تزامن قيادات الدعم السريع بالمستشفى

تعتبر قيادات الدعم السريع من أبرز الجهات الملتزمة بدعم المستشفيات في المنطقة. يتعاونون مع المستشفيات المحلية لتعزيز الرعاية الصحية وتحسين الخدمات الطبية المقدمة. تسعى القيادات إلى توفير التجهيزات الطبية الضرورية وتقديم الدعم المادي والتقني للمستشفيات. تعمل هذه الشراكة على توفير مرافق صحية عالية الجودة وتحسين الوصول إلى الخدمات الطبية للسكان المحليين.

تزامن قيادات الدعم السريع بتقديم الدعم للمستشفى

تساهم قيادات الدعم السريع أيضًا في تعزيز القدرات الفنية والبشرية للمستشفيات من خلال تقديم الدعم والتدريب. يعملون مع فرق الأطباء والممرضين والفنيين الطبيين لتنمية مهاراتهم وتحسين أدائهم. تهدف هذه الجهود إلى تعزيز جودة الرعاية الصحية وتحقيق تحسين ملحوظ في النتائج الطبية. بفضل هذا التزام قيادات الدعم السريع، يصبح للمستشفيات القدرة على تقديم خدمات طبية متفوقة ورعاية شاملة للمرضى في المنطقة.

رفاعة قيادات الدعم السريع للحشود الجماهيرية

تلتزم قيادات الدعم السريع بدعم وحماية الحشود الجماهيرية في المنطقة. تتعاون هذه القيادات مع الشرطة والقوات الأمنية للحفاظ على الأمن والنظام خلال المظاهرات والاحتفالات العامة. يتواجدون في المواقع الحساسة للمساعدة في تنظيم وتأمين الفعاليات وضمان سلامة المشاركين. تعتبر قيادات الدعم السريع عنصرًا أساسيًا في دعم الحشود الجماهيرية وتأمين أماكن التجمع العام.

رفاعة قيادات الدعم السريع للمجتمع المحلي

تسعى قيادات الدعم السريع إلى تقديم الدعم والمساعدة للمجتمع المحلي في المنطقة. يعملون على تحسين البنية التحتية وتوفير الخدمات الأساسية، مثل الماء والصرف الصحي والكهرباء. كما يساهمون في توفير فرص العمل وتنمية القدرات المهنية في المنطقة. تهدف قيادات الدعم السريع إلى تعزيز الاستقرار وتحسين مستوى الحياة في المجتمع المحلي وتعزيز رفاهية الأفراد.

قافلة طبية من قيادات الدعم السريع للمستشفى

تقدم قيادات الدعم السريع قافلة طبية للمستشفى المحلي في المنطقة. يهدف هذا الجهد الطبي إلى توفير الرعاية الصحية للسكان وتلبية احتياجاتهم الصحية. تشمل القافلة فريقًا من الأطباء والممرضات والصيادلة والفنيين الطبيين. يقدمون الخدمات الطبية الأساسية مثل الفحوصات والعلاجات والأدوية المجانية. يعمل الفريق على تشخيص الحالات الصحية وتقديم الرعاية اللازمة للمرضى. تهدف قافلة الدعم السريع الطبية إلى تعزيز صحة المجتمع المحلي ورفاهيته.

قافلة طبية من قيادات الدعم السريع للمجتمع المحلي

تقوم قيادات الدعم السريع بتنظيم قافلة طبية في المجتمع المحلي في المنطقة. يهدف هذا الجهد الطبي إلى الوصول إلى الأفراد الذين يعانون من ظروف صحية صعبة وتقديم الرعاية الصحية لهم. يشمل الفريق الطبي أطباء وممرضات وصيادلة وفنيين طبيين. يقدمون الفحوصات الروتينية والعلاجات الأساسية، ويقومون بتوجيه المرضى إلى التخصصات الطبية المختلفة حسب الحاجة. تهدف قافلة الدعم السريع الطبية إلى تحسين وضع الصحة في المجتمع، وتعزيز رفاهية الأفراد.

جميع الحقوق محفوظة © قلب السودان
تصميم : يعقوب رضا