‏إظهار الرسائل ذات التسميات الحرية والتغيير. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الحرية والتغيير. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 14 ديسمبر 2022

قوى الحرية والتغيير تعلن عن مشاورات واسعة لإتفاق سياسي «نهائي»


قوى الحرية والتغيير تعلن عن مشاورات واسعة لإتفاق سياسي «نهائي»



أعلنت قوى الحرية والتغيير أن مشاورات واسعة حول قضايا الاتفاق النهائي ستبدأ قريباً، إضافة إلى زيارات إقليمية لبعض عواصم الإقليم للتعريف بـ«الاتفاق الإطاري» الذي تم، ومحاولة توسيعه وضم مزيد من القوى إليه.


وقال الواثق البرير الأمين العام لحزب الأمة والقيادي البارز بقوى الحرية والتغيير لـ«الاتحاد»، إن الاتفاق الإطاري بين المكون العسكري والقوى المدنية، يمثل مرحلة مهمة في تأسيس السلطة المدنية، وبدء مرحلة انتقالية جديدة.


وأوضح البرير أنه وفقاً للجداول الزمنية المقترحة لتطبيق الاتفاق الاطاري، فإن المشاورات ستبدأ في عقد ورش ومؤتمرات حول القضايا التي تحتاج لمشاركة واسعة للوصول إلى اتفاق حول تفاصيلها، وهي العدالة والعدالة الانتقالية، واتفاق السلام، لتبدأ المشاورات فور التوقيع على الاتفاق النهائي لاختيار رئيس الوزراء ورأس الدولة، لبدء فترة انتقالية جديدة ببرنامج عمل محدد ورؤية واضحة لإنقاذ ملفات الفترة الانتقالية خلال عامين، وصولاً لانتخابات حرة ونزيهة يختار فيها الشعب السوداني من يحكمه بكامل إرادته.


وقالت مصادر قوى الحرية والتغيير، إنها ستدفع بوفود إلى عواصم الإقليم من أجل شرح الاتفاق الإطاري، وحشد الدعم له، وكشفت عن لقاءات غير رسمية بين قوى الحرية والتغيير مع بعض الأحزاب والقوى الرئيسية في محاولة لضمها الاتفاق الإطاري.


وناشد حزب الأمة القومي القوى التي لم توقع على الاتفاق الإطاري من أجل اللحاق بركب الاتفاق، وأكد الحزب في بيان له أمس، أن الدعوة لتوسعة قاعدة المؤيدين للاتفاق الإطاري، مع أهميتها لا تعني إغراقه بقوى لا تؤمن بالتحول الديمقراطي.



السبت، 3 ديسمبر 2022

الحرية والتغيير تعلن تحديد موعد توقيع الاتفاق السياسي الإطاري لتأسيس سلطة مدنية


الحرية والتغيير تعلن تحديد موعد توقيع الاتفاق السياسي الإطاري لتأسيس سلطة مدنية


الحرية والتغيير تعلن تحديد موعد توقيع الاتفاق السياسي الإطاري لتأسيس سلطة مدنية

أعلنت قوى الحرية والتغيير في السودان، أنه سيتم التوقيع على الاتفاق السياسي الإطاري الاثنين المقبل، في خطوة ستؤدي إلى تأسيس سلطة مدنية انتقالية تعمل على إنهاء أزمة البلاد.


وقالت الحرية والتغيير في بيان نشرته على صفحتها الموثقة بموقع "فيسبوك" إن الاتفاق على هذا الموعد جاء بعد اجتماع ضم القوى الموقعة على الإعلان السياسي، وقائد الجيش عبد الفتاح البرهان وقائد قوات الدعم السريع الفريق محمد حمدان دقلو، وبحضور دولي.


والقوى الموقعة على الإعلان السياسي هي: قوى الحرية والتغيير والجبهة الثورية السودانية والحزب الاتحادي الديمقراطي الاصل والمؤتمر الشعبي. وفي وقت لاحق، أصدر مجلس السيادة السوداني بيانا أكد فيه أن توقيع الاتفاق سيتم في الموعد المذكور.


وأضافت قوى الحرية والتغيير: "ناقش الاجتماع جاهزية الأطراف السودانية للشروع في توقيع الاتفاق السياسي الإطاري الذي يؤسس لتأسيس سلطة مدنية انتقالية تتولى أعباء تنفيذ مهام ثورة ديسمبر المجيدة واستكمال الطريق نحو بلوغ غاياتها".


وقالت إنه سيعقب توقيع الاتفاق مباشرة "مرحلة إكمال تفاصيل بعض القضايا بأوسع مشاركة من قوى الثورة وأصحاب المصلحة ليتأسس عليها الدستور الانتقالي، وتنشأ مؤسسات السلطة الانتقالية في فترة لا تتجاوز أسابيع محدودة".


وقالت إنه سيعقب توقيع الاتفاق مباشرة "مرحلة إكمال تفاصيل بعض القضايا بأوسع مشاركة من قوى الثورة وأصحاب المصلحة ليتأسس عليها الدستور الانتقالي، وتنشأ مؤسسات السلطة الانتقالية في فترة لا تتجاوز أسابيع محدودة".


الأحد، 27 نوفمبر 2022

الحرية والتغيير تعلن اختيار جعفر الميرغني رئيسا للكتلة


الحرية والتغيير تعلن اختيار جعفر الميرغني رئيسا للكتلة


الحرية والتغيير تعلن اختيار جعفر الميرغني رئيسا للكتلة

جددت الحرية والتغيير الكتلة الديموقراطية دعوتها للقوى السياسية على ضرورة العودة للوثيقة الدستورية. واعتبرت في الوقت نفسه ان ما تم من ترتيبات أفضت إلى اختيار جعفر الميرغني رئيسا للكتلة، امر اقتضته حسابات سياسية.


ووصف مقرر الهيئة الرئاسية للكتلة الديموقراطية حيدر الصافي في المؤتمر الصحفي، الترتيبات التي أجرتها الكتلة، بالموقف التنسيقي المؤقت الذي يدعو للعودة إلى الوثيقة الدستورية بعد أن يتم التوافق على تعديلها.


 كما دعى مقرر الهيئة الرئاسية للكتلة الديموقراطية، حيدر الصافي، إلى حوار سوداني سوداني لا يستثني احد من جميع الكتل الداعمة للانتقال الديموقراطي على أن تلعب الآلية الثلاثية الدور التجسيري والتكميلي فقط. واكد الصافي ان الموافقة على مشروع نقابة المحاميين يعني التأكيد على اخفاقات الوثيقة الدستورية والارتضاء بالبديل.


والجدير بالذكر، وصول راعي طائفة الختمية رئيس الحزب الاتحادي الأصل، محمد عثمان الميرغني، إلي الخرطوم قادما من العاصمة المصرية القاهرة، وتأتي عودة “الميرغني” للسودان عقب 9 سنوات قضاها متنقلا بين القاهرة ولندن.


وأكد محمد عثمان الميرغني، تكليف نجله جعفر الصادق، بمواصلة عمله في الحزب بحسم من وصفهم بالمتفلتين داخل مؤسسات الاتحادي الأصل المختلفة. وقال “الميرغني”، إن القرارات المستعجلة والسعي إلى إنضاج حلول قبل وقتها قد يجلب مفسدة وضرراً كبيراً.


جميع الحقوق محفوظة © قلب السودان
تصميم : يعقوب رضا