استغل اردوغان انقلاب العالم ضد فرنسا و افعالها لصالحه لان هدفه الاساسى وقف عملية نشر السلام فى منطقة الشرق الاوسط و وقف حل الازمة فى ليبيا و لبنان بل تحالف مع ايران للسيطرة على الوضع فى بيروت.
و الغريب الموقف القطرى بخضوعه تحت الحماية التركية و استمراره فى مشاريعه مع فرنسا و عدم اتخاذ اى موقف مع او ضد يلعب ايضا لمصلحته مع كل الدول.
الموضوع بعيداً عن الدين قطر و تركيا تلعبان لمصلحتهما فقط دون مبادئ ان ذرة ضمير و انسانية لذلك علينا ان لا نستعجب الموقف القطرى الصامت زغم الاستثمارات بالمليارات مع فرنسا.
ليست هناك تعليقات:
اضافة تعليق