الأحد، 19 يوليو 2020

تميم باع قطر لاردوغان ليستمر في تنفيذ حلمه الارهابي



لا تزال أصداء زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان للدوحة، تُثير الجدل والتحليلات والتسريبات.
وتسببت الزيارة  في تنامي غضب وسخط القطريين، الذين أكدوا أن الرئيس التركي زار بلادهم بحثاً عن المزيد من الأموال لتمويل أنشطته الإرهابية في أوروبا والعالم، رغم شعوره بالانزعاج، في الدوحة، ما دفعه لاصطحاب قوات تركية خاصة لتأمين شوارع الدوحة.

وايضا تم التأكد من أن أردوغان طلب بالفعل من تميم أكثر من 10 مليارات دولار لمساعدة الاقتصاد التركي المنهار، فضلاً عن دعم مالي آخر للجماعات الإرهابية التي ترعاها أنقرة والدوحة في العالم، وسد عجزه للميليشيات بليبيا لمنع تقدم الجيش.وايضا  أمير قطر تميم بن حمد لم يرفض طلب لأردوغان، رغم الضائقة الاقتصادية الخانقة، وأنه يفكر في يبيع احتياطي الدوحة من الذهب سراً، لتوفير سيولة مالية لأردوغان، لتلبية طلباته ولتحسين صورته أمام الشعب التركي وزيادة تمويل الإرهاب.


وجاء هذا التوجه، أغضب بشدة أفراد الأسرة الحاكمة، الذين بدؤوا منذ فترة وجيزة في نقل أموالهم من الدوحة إلى مصارف خارج البلاد، وتحويل جزء منها إلى الذهب، تمهيداً للهروب من قطر، بعد فتح الدول الأجنبية حدودها من جديد بعد تعافيها من

ليست هناك تعليقات:

اضافة تعليق

جميع الحقوق محفوظة © قلب السودان
تصميم : يعقوب رضا