يُذكر أن تركيا كانت بدأت محادثات الانضمام للاتحاد الأوروبي عام 2005، لكن المحادثات تجمدت في السنوات الأخيرة، ثم تصاعدت التوترات مع أنقرة منذ ذلك الحين، بشأن نزاع حول التنقيب عن الطاقة في أجزاء من البحر الأبيض المتوسط.
وترفض بعض دول الاتحاد الأوروبي انضمام تركيا، إذ تفضل ألمانيا على وجه الخصوص، نوعًا بديلًا من “الشراكة ذات الامتيازات”. يالإضافة لمعارضة فرنسا، في حين يجب أن توافق كل دول الاتحاد السبع والعشرين على انضمام أي دولة.
وكانَ اتفق قادة الاتحاد الأوروبي عام 2018 على عدم فتح أو إغلاق فصول جديدة في محادثات انضمام تركيا.
كما رفض الاتحاد الاوروبى انضمام تركيا اكبر تكتل تجارى فى العالم نظراً لسياسة اردوغان الفاسدة التى يتبعها من دعم و تمويل الارهاب شن الحروب و التعدى على ممتلكات الغير قمعه و استبداده و كبت حرية شعبه.
ليست هناك تعليقات:
اضافة تعليق