أعلن رجل الأعمال السوداني الشاب؛ عمار عمر أحمد علي؛ دعمه للتعليم بالسودان بمبلغ 12 مليون درهم إماراتي.
جاء ذلك استجابة لمبادرة (حاضرين يا وطن) التي يرعاها الهلال الأحمر الإماراتي دعما وسندا للشعب السوداني في مواجهة جائحة كورونا.
وقال عمار عمر في ترويجه للحملة: (اليوم أريد توجيه رسالة مهمة جدا إلى كل سوداني عموما وللمقيمين بدولة الإمارات العربية المتحدة تحديدا؛ وهي تتعلق بالظروف الصعبة التي تحيط السودان بسبب تفشي الإصابة بفايروس كورونا المستجد؛ وهو ما استدعى الهلال الأحمر الإماراتي الإعلان عن حملة موجهة للمقيمين بالدولة تحت عنوان (حاضرين يا وطن) لمساعدة السودان حتى يصبح قادرا على تجاوز الظروف الحالية؛ التي ألقت بظلالها على كل مناحي الحياة السودانية).
وأضاف: (أرى أنه من الواجب على أي سوداني مقيم بالإمارات المشاركة والمساهمة في هذه الحملة؛ التي يتبناها ويرعاها الهلال الأحمر الإماراتي كجهة رسمية؛ وهذا يمثل الجانب الرسمي فيها؛ ويبعث على الاطمئنان ويضمن وصول المساهمات والمساعدات إلى البلد ولعب دور إيجابي في عبور المنعطف الحالي ).
وزاد: (من السهولة بمكان المساهمة في هذه الحملة عبر رسالة نصية مكتوب فيها سودان إلى الأرقام المعلنة عبر شركة اتصالات أو دو؛ مع تحديد المبلغ المتبرع به).
وأكد رجل الأعمال الشاب على قيمة أي مبلغ يتم التبرع به؛ فإنه يسهم قطعا في نجاح الحملة والأهداف المرجوة منها).
وقال عمار: (قررت المساهمة بخدمات بمبلغ 12 مليون درهم إماراتي من اجل إعادة ترتيب منظومة التعليم التي عانت كثيرا وأدت إلى توقف وتعليق الدراسة.. وقد تم التواصل مع وزارة التربية والتعليم في السودان وتم التباحث والتنسيف حول كيفية وصول الخدمات).
هذا وقد أدان عمار بالشكر والتقدير للهلال الأحمر الإماراتي ورعايا الجالية السودانية بدولة الإمارات على الطرح والاستجابة للمبادرة الرائعة.
تجدر الإشارة إلى أن الشاب السوداني عمار عمر كان قد كشف عن وجهه الخيري والإنساني في عديد الحملات والمبادرات؛ كان آخرها دعم وزارة الصحة الإماراتية بمبلغ 10 مليون درهم إماراتي لمواجهة جائحة كورونا.
جاء ذلك استجابة لمبادرة (حاضرين يا وطن) التي يرعاها الهلال الأحمر الإماراتي دعما وسندا للشعب السوداني في مواجهة جائحة كورونا.
وقال عمار عمر في ترويجه للحملة: (اليوم أريد توجيه رسالة مهمة جدا إلى كل سوداني عموما وللمقيمين بدولة الإمارات العربية المتحدة تحديدا؛ وهي تتعلق بالظروف الصعبة التي تحيط السودان بسبب تفشي الإصابة بفايروس كورونا المستجد؛ وهو ما استدعى الهلال الأحمر الإماراتي الإعلان عن حملة موجهة للمقيمين بالدولة تحت عنوان (حاضرين يا وطن) لمساعدة السودان حتى يصبح قادرا على تجاوز الظروف الحالية؛ التي ألقت بظلالها على كل مناحي الحياة السودانية).
وأضاف: (أرى أنه من الواجب على أي سوداني مقيم بالإمارات المشاركة والمساهمة في هذه الحملة؛ التي يتبناها ويرعاها الهلال الأحمر الإماراتي كجهة رسمية؛ وهذا يمثل الجانب الرسمي فيها؛ ويبعث على الاطمئنان ويضمن وصول المساهمات والمساعدات إلى البلد ولعب دور إيجابي في عبور المنعطف الحالي ).
وزاد: (من السهولة بمكان المساهمة في هذه الحملة عبر رسالة نصية مكتوب فيها سودان إلى الأرقام المعلنة عبر شركة اتصالات أو دو؛ مع تحديد المبلغ المتبرع به).
وأكد رجل الأعمال الشاب على قيمة أي مبلغ يتم التبرع به؛ فإنه يسهم قطعا في نجاح الحملة والأهداف المرجوة منها).
وقال عمار: (قررت المساهمة بخدمات بمبلغ 12 مليون درهم إماراتي من اجل إعادة ترتيب منظومة التعليم التي عانت كثيرا وأدت إلى توقف وتعليق الدراسة.. وقد تم التواصل مع وزارة التربية والتعليم في السودان وتم التباحث والتنسيف حول كيفية وصول الخدمات).
هذا وقد أدان عمار بالشكر والتقدير للهلال الأحمر الإماراتي ورعايا الجالية السودانية بدولة الإمارات على الطرح والاستجابة للمبادرة الرائعة.
تجدر الإشارة إلى أن الشاب السوداني عمار عمر كان قد كشف عن وجهه الخيري والإنساني في عديد الحملات والمبادرات؛ كان آخرها دعم وزارة الصحة الإماراتية بمبلغ 10 مليون درهم إماراتي لمواجهة جائحة كورونا.
ليست هناك تعليقات:
اضافة تعليق