تركيا تضع عينيها على ثروات ليبيا النفطية، وعقود الإنشاءات؛ لذا ترسل الأسلحة والمرتزقة السوريين لدعم مليشيات فايز السراج وإرهابيي تنظيم القاعدة الذين يقاتلون في صفوفها.
"تركيا انتهكت في الفتره الماضية، قرار حظر تصدير السلاح لليبيا بشكل متكرر، ونقلت أسلحة ثقيلة لطرابلس رغم مرور أنقرة بأزمة مالية طاحنة وصعوبة تحملها تكلفة هذه الأسلحة في الوقت الراهن".
وتركيا تخدع العالم، وتعلن أن مقاتلاتها من نوع (إف 16)، تشارك في تدريبات عسكرية في البحر المتوسط، لكن الحقيقة أنها تشارك في القتال في ليبيا".
"كما تقصف الفرقاطات التركية الأراضي الليبية منذ أسابيع لصالح المليشيات الموالية لفايز السراج".
"نيران الطائرات والفرقاطات التركية طالت المدنيين، وحولت حياتهم لجحيم، وأحدثت خسائر بشرية كبيرة في صفوفهم".
فتركيا هدفها هو ثروات ليبيا وثروات المتوسط اي السيطره على دول المتوسط المليئه بالثروات التي تطمع بها تركيا
ليست هناك تعليقات:
اضافة تعليق